The best Side of الزواج المبكر
The best Side of الزواج المبكر
Blog Article
ففي بلدان مثل بنغلاديش، وإثيوبيا، ونيبال، والنيجر حصلت النساء اللواتي تزوجن عند سن البلوغ مرّتين أكثر على رعاية صحيّة مناسبة أثناء الولادة مقارنةً مع النساء اللواتي تزوجن تحت سن الخامسة عشر بالرغم من أنهنّ يمتلكن جسماً غير مؤهل بشكلٍ كافٍ للولادة، ممّا يُعرّض حياتهنّ وحياة أطفالهنّ للخطر.[٨]
الكل قصة مدوّنات خطة ٢٠٣٠ الكل قصة مدوّنات خطة ٢٠٣٠
هناك العديد من الآليات للحدّ من الزواج المبكر، نذكر منها التالي:[٥]
على سبيل المثال، ابتسام، طفلة من اليمن، تتحدث عن كيف تم إجبارها على الزواج في سن صغيرة وكيف أثر ذلك على حياتها بشكل سلبي من جميع النواحي.
تتعدد أسباب الزواج المبكر، ومنها عوامل اجتماعية واقتصادية وثقافية. إليكم شرح تفصيلي عن كلٍ منها:
فأولئك المعرضات لخطر زواج الأطفال والمتزوجات في سن صغيرة هن بحاجة إلى الحماية وإلى البرامج التي تحترم حقوقهن ويكون من شأنها تصحيح أوضاعهن نحو الأفضل.
اضطرابات عدم التكيّف جرّاء المشاكل الزوجية، وعدم تفهم الزوجة لما يعنيه الزواج ومسؤولية الأسرة.
وذلك من خلال تقديم المساعدة اللازمة لمن يُعاني من آثار الزواج المُبكّر أو الزواج القسري، عن طريق تقديم المساعدة القانونية من خلال تلقّي الحماية، أو الانفصال القانوني، أو الطلاق، أو البتّ في أمر الحضانة في حالة وجود أطفال، كما يُمكن تقديم الخدمات الاجتماعية، أو تأمين سكن آمن في حالات الطوارىء.[٢٠]
احتماليّة انهيار الزواج بسبب الجهل، وعدم القدرة على التكيُّف.[٢]
الأعراف الثقافية والدينية: الزواج المبكر جزء من الإمارات تقاليد وعادات بعض المجتمعات التي تشجع على الزواج في سن مبكرة كنوع من الالتزام بالدين أو التقاليد.
تعتمد وظائف بعض الأزواج على السفر المُتكرر؛ حيث يقضي الزوج المُسافر أوقاتاً كثيرة بعيدًا عن زوجته وعائلته،...
بنين وبنات اعدادات الخط من فضلك اختار الخط المفضل لديك الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
فرض القوانين الامارات والتشريعات التي تمنع قانونيًا الزواج في سن مبكرة.
يمنع الزواج المُبكّر الفتاة من مواصلة تعليمها، وذلك لأنّ الكثير من المجتمعات ترفض فكرة ذهاب فتاة متزوجة أو خاطبة إلى المدرسة، أو قد يكون الزوج هو الطرف الرافض لحضور زوجته إلى المدرسة، بالإضافة إلى أنّ متطلبات الحياة الزوجية من أعمال منزلية ورعاية الأطفال، أو وجود مضاعفات ناتجة عن الحمل، تُعيق الفتاة من الذهاب إلى المدرسة ومواصلة التعليم.[١٥]